简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

تضيق الأبهر بالانجليزي

يبدو
"تضيق الأبهر" أمثلة على
الترجمة إلى الإنجليزيةجوال إصدار
  • coarctation of the aorta
أمثلة
  • The arch may be small in babies with coarctations.
    وقد يكون القوس صغير في الأطفال الذين يعانون من تضيق الأبهر.
  • The arch may be small in babies with coarctations.
    وقد يكون القوس صغير في الأطفال الذين يعانون من تضيق الأبهر.
  • When a patient has a coarctation, the left ventricle has to work harder.
    عندما يكون المريض مصاب بتضيق الأبهر، يعمل البطين الأيسر بجد أكبر.
  • These compensatory changes, termed "concentric hypertrophy," reduce the increase in wall tension observed in aortic stenosis.
    هذه التغييرات التعويضية، التي يشار إليها باسم "التضخم المتراكز"، تؤدي إلى الحد من زيادة توتر الجدار الملحوظ في التضيق الأبهري.
  • Since the aorta is narrowed, the left ventricle must generate a much higher pressure than normal in order to force enough blood through the aorta to deliver blood to the lower part of the body.
    وبسبب تضيق الأبهر، ينبغي أن يولد البطين الأيسر ضغط أعلى بكثير من المعتاد من أجل ضخ ما يكفي من الدم من خلال الشريان الأورطي وتوصيله إلى الجزء السفلي من الجسم.
  • For fetuses at high risk for developing coarctation, a novel experimental treatment approach is being investigated, wherein the mother inhales 45% oxygen three times a day (3 x 3–4 hours) beyond 34 weeks of gestation.
    بالنسبة للأجنة المعرضة لمخاطر عالية للإصابة بتضيق الأبهر، يتم إجراء نهج جديد للعلاج التجريبي، حيث تستنشق الأم 45٪ من الأكسجين ثلاث مرات يوميا (3 × 3-4 ساعات) بعد 34 أسبوعا من الحمل.
  • An anecdotal history statement describes the first diagnosed case of the coarctation of the aorta in Julia the daughter of the French poet Alphonse de Lamartine after the autopsy in 1832 in Beirut, the reference manuscript still exists in one of the Maronite monasteries in Mount Lebanon.
    يصف بيان التاريخ القصصي أول حالة مشخَصَة لتضيق الأبهر، وهي جوليا ابنة الشاعر الفرنسي ألفونس دو لامارتين، بعد تشريح الجثة في عام 1832 في بيروت، ولا تزال المخطوطة المرجعية موجودة في واحدة من الأديرة المارونية في جبل لبنان.